عمرو يوسف: حاربت تصنيفي في أدوار الواد الحليوة.. ومحبتش فيلم إبراهيم الأبيض لأني غيرت منه

في عالم يشهد تغيرات متسارعة وأحداثًا متلاحقة، تبرز الحاجة إلى متابعة الأخبار أولًا بأول لنفهم ما يجري من تطورات تؤثر على مختلف جوانب الحياة ، في هذا السياق نلقي الضوء على عمرو يوسف: حاربت تصنيفي في أدوار الواد الحليوة.. ومحبتش فيلم إبراهيم الأبيض لأني غيرت منه، الذي تصدّر العناوين وأثار اهتمام الجميع ، لنعرض لكم التفاصيل الكاملة عبر بوابة مولانا .
الجمعة 21/فبراير/2025 – 09:54 م
أعرب الفنان ، عن إعجابه بفيلم إبراهيم الأبيض بطولة الفنان أحمد السقا، موضحًا أنه تمنى تقديم عمل عن الشارع المصري قبل إنتاج فيلم إبراهم الأبيض.
وقال عمرو يوسف، في بودكاست حوارات مع عباس: فيلم إبراهيم الأبيض اتفرجت عليه مرات كتيرة، والفيلم ده أنا محبتهوش في السينما، وحاولت أفهم السبب واكتشفت أني كنت غيران من الفيلم ده، والفيلم تحول بالنسبة ليا أيقونة وعلامة من علامات السينما، وكان عندي غيرة فنية لأن أنا كان نفسي أعمل الموضوع ده من قبل ما يتعمل، لأن في فترة من حياتي أني اتصنف أني أعمل دور أشرف اللي اتحط فيها الفنان العظيم محمود عبد العزيز في بداياته، اللي هي الواد الحليوة اللي يجي يعمل شخصية أشرف وهو اللي أطلق عليها شخصية أشرف.
وواصل عمرو يوسف: كان في بطلات في السينما وقتها عايزين واد حليوة يقفوا قدامه، فكانوا بيجيبوا محمود عبد العزيز يعمل أشرف، وأنا كنت محطوط في الحتة دي وحاربتها، وإيه اللي يكسر ده أنا مش متربي في بؤي معلقة دهب، أنا من الشارع جدًا، والشارع قبل إبراهيم الأبيض مكنش حد شاف الشارع كده ولا اتكلم عنه.
واستطرد: إبراهيم الأبيض اتعمل بفن غير طبيعي، أحلى حاجة عملها أحمد السقا وهند صبري، وأعظم حاجة عملها عمرو واكد، والأسطورة عبد الملك زرزور، ده من أحلى الحاجات اللي اتكتبت واتمثلت في تاريخ السينما العالمية مش المصرية بس، فأنا محبتش الفيلم في الأول علشان غيرت منه.
في الختام، يبقى عمرو يوسف: حاربت تصنيفي في أدوار الواد الحليوة.. ومحبتش فيلم إبراهيم الأبيض لأني غيرت منه محور اهتمام ومتابعة من الجميع حيث تتواصل التطورات وقد نعرض لكم في أوقات قادمة مزيدًا من المستجدات للمقال ، مع تسارع الأحداث يبقى دور بوابة مولانا نقل الحقائق وتحليلها لفهم ما يجري ، سنوافيكم بكل جديد فور حدوثه.
تعليقات