يستعد نادي هليوبوليس لعقد الجمعية العمومية التي ستحدد مصير مجلس الإدارة الجديد في 14 نوفمبر المقبل حيث يتنافس عدد من المرشحين على المناصب المختلفة في النادي مما يعكس حيوية الحياة الرياضية في النادي ورغبة الأعضاء في تحسين الأداء الإداري لمجلس الإدارة المقبل حيث يتنافس على مقعد الرئيس كل من حاتم باشات ومحمد المنشاوي ومحمد هشام زعزوع وهشام توفيق بينما يتنافس على منصب نائب الرئيس أحمد صديق وأحمد هارون التوني وشريف علي عبد العال ونجوى غراب أما على منصب أمين الصندوق فيتنافس أحمد عبد الفتاح وإسلام سيف النصر وعماد المسيري ومحمد رجائي وهذا يدل على التنافس الكبير بين الأعضاء الذين يسعون لتقديم الأفضل للنادي ومتابعة التطورات في مختلف الأنشطة الرياضية والاجتماعية للنادي الذي يعتبر من أبرز الأندية في مصر.

الجمعية العمومية لنادي هليوبوليس: استعدادات لاختيار مجلس إدارة جديد

يستعد نادي هليوبوليس لعقد الجمعية العمومية المقررة في 14 نوفمبر المقبل، حيث سيتم اختيار مجلس إدارة جديد يتولى مسؤوليات النادي لمدة أربع سنوات قادمة، وتعتبر هذه الجمعية فرصة لأعضاء النادي للتعبير عن آرائهم والمشاركة في اتخاذ القرارات المصيرية.

تنافسات مثيرة على المناصب القيادية

يتنافس على مقعد رئاسة النادي أربعة مرشحين بارزين، وهم حاتم باشات، محمد المنشاوي، محمد هشام زعزوع، وهشام توفيق، حيث يتطلع كل منهم إلى تقديم رؤيته وخططه للنهوض بالنادي وتحقيق أهدافه. وفي منصب نائب الرئيس، يبرز أيضًا تنافس قوي بين أحمد صديق، أحمد هارون التوني، شريف علي عبد العال، ونجوى غراب، مما يضيف حماسًا كبيرًا للجمعية العمومية.

عضوية النادي: طموحات وآمال جديدة

أما بالنسبة لمنصب أمين الصندوق، فإن المنافسة تشمل أحمد عبد الفتاح، إسلام سيف النصر، عماد المسيري، ومحمد رجائي، بينما يتنافس عدد كبير من الأعضاء على العضوية فوق السن، حيث تشمل الأسماء أحمد الحديدي، أمل الصبان، باسم محمد لطفي، وغيرهم الكثير. ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل هناك أيضًا تنافس على العضوية تحت السن، حيث يسعى كل من مالك البهبيتي، أحمد خيرت، وسيف التميمي لتحقيق طموحاتهم في إدارة النادي.

تتجه الأنظار نحو 14 نوفمبر، حيث سيشهد النادي حدثًا مهمًا يحدد مستقبل هليوبوليس، ويأمل الجميع أن تكون هذه الجمعية بداية جديدة لتحقيق إنجازات مميزة للنادي.